ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب ووهبنا لداود سليمان نعم العبد وقرئ : ( نعم العبد ) أي :
سليمان . كما ينبئ عنه تأخيره عن داود مع كونه مفعولا صريحا لـ "وهبنا" ولأن قوله تعالى :
إنه أواب أي : رجاع إلى الله تعالى بالتوبة، أو إلى التسبيح مرجع له . تعليل للمدح، وهو من حاله لما أن الضمير المجرور في قوله تعالى :