ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص ويعلم الذين يجادلون في آياتنا عطف على علة مقدرة مثل لينتقم منهم وليعلم ...إلخ كما في قوله تعالى:
ولنجعله آية للناس وقوله:
ولنعلمه من تأويل الأحاديث ونظائرهما، وقرئ بالرفع على الاستئناف وبالجزم عطفا على "يعف" فيكون المعنى: وإن يشأ يجمع بين إهلاك قوم وإنجاء قوم وتحذير قوم
ما لهم من محيص أي: من مهرب من العذاب، والجملة معلق عنها الفعل.