وفي السماء رزقكم وما توعدون وفي السماء رزقكم أي: أسباب رزقكم أو تقديره، وقيل: المراد بالسماء: السحاب وبالرزق: المطر فإنه سبب الأقوات.
وما توعدون من الثواب لأن الجنة في السماء السابعة أو لأن الأعمال وثوابها مكتوبة مقدرة في السماء، وقيل: إنه مبتدأ خبره قوله تعالى: