فلا صدق ولا صلى
فلا صدق ما يجب تصديقه من الرسول صلى الله عليه وسلم والقرآن الذي نزل عليه، أو فلا صدق ماله ولا زكاه.
ولا صلى ما فرض عليه، والضمير فيهما للإنسان المذكور في قوله تعالى:
"أيحسب الإنسان" وفيه دلالة على أن الكفار مخاطبون بالفروع في حق المؤاخذة كما مر.