وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا وإذا رأيت ثم ليس له مفعول ملفوظ ولا مقدر ولا منوي، بل معناه: أن بصرك أينما وقع في الجنة.
رأيت نعيما وملكا كبيرا أي: هنيئا واسعا وفي الحديث:
nindex.php?page=hadith&LINKID=848771 "أدنى أهل الجنة منزلة ينظر في ملكه مسيرة ألف عام يرى أقصاه كما يرى أدناه"، وقيل: لا زوال، وقيل: إذا أرادوا شيئا كان، وقيل: يسلم عليهم الملائكة ويستأذنون عليهم.