أشبه المال الضائع
( وما أخذ من فدية ) أسرى كفار فغنيمة لقسمه صلى الله عليه وسلم فداء أسارى
بدر بين الغانمين ، ولحصوله بقوة الجيش ( أو أهدي للأمير ) على الجيش ( أو ) أهدي ( لبعض قواده ) أي الأمير فغنيمة ( أو ) أهدي لبعض ( الغانمين بدار حرب فغنيمة ) لأن الظاهر أن فعلهم ذلك خوفا من الجيش
( وما ) أهدي ( بدارنا ) للإمام أو غيره ( فللمهدى له ) لقبوله صلى الله عليه وسلم هدية
المقوقس وغيره وكانت له وحده .