ويحرم
تحلية كتب علم ( ويباح تطييبه واستحبه
الآمدي ) لأنه عليه الصلاة والسلام طيب
الكعبة ، وهي دونه وأمر بتطييب المساجد . فالمصحف أولى
( ويباح تقبيله ) لعدم التوقيف ، لأن ما طريقه القرب إذا لم يكن للقياس فيه مدخل لا يستحب ، وإن كان فيه تعظيم ، إلا بتوقيف ، ولهذا قال
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر عن الحجر " لولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك " وأنكر
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس على
nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية الزيادة على فعله صلى الله عليه وسلم حين قبل الأركان كلها . وظاهر هذا : أنه لا يقام له ، وقال الشيخ
تقي الدين : إذا اعتاد الناس قيام بعضهم لبعض ، فهو أحق