( ويصح
الجمع بين تقدير مدة وعمل ) في جعالة كمن بنى لي هذا الحائط في يوم فله كذا ،
[ ص: 375 ] لجوازها مع جهالة المدة ، والعمل للحاجة ، وإن
نادى غير رب الضالة : من رد ضالة فلان فله كذا فردت فالعوض على المنادي . لأنه ضمنه بخلاف قوله قال ربها : من ردها فله كذا