صفحة جزء
( أو ) لم يقف معه إلا ( من يعلم حدثه ، أو نجاسته ، أو مجنون ) ففذ مطلقا ، لأن وجودهم كعدمهم وكذا سائر من لا تصح صلاته .

التالي السابق


الخدمات العلمية