( من
خاف عدوا إن تخلف عن رفقته ) وصلى صلاة أمن ( فصلاها ) أي صلاة الخوف ( ثم بان أمن الطريق ) لعموم البلوى بذلك ( أو خاف بتركها ) أي صلاة الخوف ( كمينا ) يكمن له في طريقه ( أو ) خاف بتركها ( مكيدة أو مكروها ، كهدم سور ، أو طم خندق ) إن اشتغل بصلاة أمن صلى صلاة خائف قال
nindex.php?page=showalam&ids=14953القاضي : فإن علموا أن الطم والهدم لا تتم للعدو إلا بعد الفراغ من الصلاة صلوا صلاة أمن .