( والهلال المرئي نهارا ولو ) رئي ( قبل الزوال ) في أول رمضان أو غيره ، أو في آخره ( ل ) ليلة ( المقبلة ) نصا ; لأنها ليلة رئي الهلال في غير يومها فلا يجعل لها ، كما لو رئي آخر النهار . والهلال يختلف في الكبر والصغر والعلو والانخفاض ، وقربه من الشمس اختلافا شديدا لا ينضبط ، فيجب طرحه والعمل بما عول الشرع عليه ، وروى
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في تاريخه عن
طلحة بن أبي حدرد مرفوعا {
nindex.php?page=hadith&LINKID=35498من أشراط الساعة أن يروا الهلال يقولون ابن ليلتين }