عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير الجلالين
سورة الأنفال
تفسير قوله تعالى إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد
فهرس الكتاب
تفسير الجلالين
جلال الدين المحلي - محمد بن أحمد المحلي ، السيوطي - جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
صفحة
182
جزء
1
إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد ولكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم
42-
إذ
بدل من يوم
أنتم
كائنون
بالعدوة الدنيا
القربى من
المدينة
وهي بضم العين وكسرها جانب الوادي
وهم بالعدوة القصوى
البعدى منها
والركب
العير كائنون بمكان
أسفل منكم
مما يلي البحر
ولو تواعدتم
أنتم والنفير للقتال
لاختلفتم في الميعاد ولكن
جمعكم بغير ميعاد
ليقضي الله أمرا كان مفعولا
في علمه وهو نصر الإسلام ومحق الكفر فعل ذلك
ليهلك
يكفر
من هلك عن بينة
أي: بعد حجة ظاهرة قامت عليه وهي نصر المؤمنين مع قلتهم على الجيش الكثير
ويحيى
يؤمن
من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية
ترجمة العلم