عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير الجلالين
سورة الأنفال
تفسير قوله تعالى ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم
فهرس الكتاب
تفسير الجلالين
جلال الدين المحلي - محمد بن أحمد المحلي ، السيوطي - جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
صفحة
185
جزء
1
ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم
67- ونزل لما أخذوا الفداء من أسرى بدر " ما كان لنبي أن تكون " بالتاء والياء
له أسرى حتى يثخن في الأرض
يبالغ في قتل الكفار
تريدون
أيها المؤمنون
عرض الدنيا
حطامها بأخذ الفداء
والله يريد
لكم
الآخرة
أي: ثوابها بقتلهم
والله عزيز حكيم
وهذا منسوخ بقوله:
فإما منا بعد وإما فداء
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية