والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم في الدنيا حسنة ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون
41-
والذين هاجروا في الله لإقامة دينه
من بعد ما ظلموا بالأذى من أهل
مكة وهم النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه
لنبوئنهم ننزلهم
في الدنيا دارا
حسنة هي المدينة
ولأجر الآخرة أي: الجنة
أكبر أعظم
لو كانوا يعلمون أي: الكفار أو المتخلفون عن الهجرة ما للمهاجرين من الكرامة لوافقوهم.