وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين
66-
وإن لكم في الأنعام لعبرة اعتبارا
نسقيكم بيان للعبرة
مما في بطونه أي: الأنعام
من للابتداء متعلقة بنسقيكم
بين فرث ثفل الكرش
ودم لبنا خالصا لا يشوبه شيء من الفرث والدم من طعم أو ريح أو لون أو بينهما
سائغا للشاربين سهل المرور في حلقهم لا يغص به.