فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب
11-
فاستفتهم استخبر كفار
مكة تقريرا أو توبيخا
أهم أشد خلقا أم من خلقنا من الملائكة والسماوات والأرضين وما فيهما وفي الإتيان بمن تغليب العقلاء
إنا خلقناهم أي: أصلهم آدم
من طين لازب لازم يلصق باليد، المعنى أن خلقهم ضعيف فلا يتكبروا بإنكار النبي والقرآن المؤدي إلى هلاكهم اليسير.