وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع
18-
وأنذرهم يوم الآزفة يوم القيامة من أزف الرحيل قرب
إذ القلوب ترتفع خوفا
لدى عند
الحناجر كاظمين ممتلئين غما حال من القلوب عوملت بالجمع بالياء والنون معاملة أصحابها
ما للظالمين من حميم محب
ولا شفيع يطاع لا مفهوم للوصف إذ لا شفيع لهم أصلا فما لنا من شافعين، أو له مفهوم بناء على زعمهم أن لهم شفعاء أي: لو شفعوا فرضا لم يقبلوا.