عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير الجلالين
سورة آل عمران
تفسير قوله تعالى ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب
فهرس الكتاب
تفسير الجلالين
جلال الدين المحلي - محمد بن أحمد المحلي ، السيوطي - جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
صفحة
73
جزء
1
ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء فآمنوا بالله ورسله وإن تؤمنوا وتتقوا فلكم أجر عظيم
179-
ما كان الله ليذر
ليترك
المؤمنين على ما أنتم
أيها الناس
عليه
من اختلاط المخلص بغيره
حتى يميز
بالتخفيف والتشديد، يفصل
الخبيث
المنافق
من الطيب
المؤمن بالتكاليف الشاقة المبينة لذلك ففعل ذلك يوم أحد
وما كان الله ليطلعكم على الغيب
فتعرفوا المنافق من غيره قبل التمييز
ولكن الله يجتبي
يختار
من رسله من يشاء
فيطلعه على غيبه كما أطلع النبي - صلى الله عليه وسلم - على حال المنافقين
فآمنوا بالله ورسله وإن تؤمنوا وتتقوا
النفاق
فلكم أجر عظيم
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية