فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا
62-
فكيف يصنعون
إذا أصابتهم مصيبة عقوبة
بما قدمت أيديهم من الكفر والمعاصي أي: أيقدرون على الإعراض والفرار منها لا
ثم جاءوك معطوف على يصدون
يحلفون بالله إن ما
أردنا بالمحاكمة إلى غيرك
إلا إحسانا صلحا
وتوفيقا تأليفا بين الخصمين بالتقريب في الحكم دون الحمل على مر الحق.