فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا
88- ولما رجع ناس من أحد اختلف الناس فيهم فقال فريق نقتلهم، وقال فريق: لا، فنزل
فما لكم أي ما شأنكم صرتم
في المنافقين فئتين فرقتين
والله أركسهم ردهم
بما كسبوا من الكفر والمعاصي
أتريدون أن تهدوا من أضل ـه
الله أي: تعدوهم من جملة المهتدين، والاستفهام في الموضعين للإنكار
ومن يضلل ـه
الله فلن تجد له سبيلا طريقا إلى الهدى.