وهم ينهون عنه وينأون عنه وإن يهلكون إلا أنفسهم وما يشعرون
26-
وهم ينهون الناس
عنه عن اتباع النبي - صلى الله عليه وسلم -
وينأون يتباعدون
عنه فلا يؤمنون به، وقيل نزلت في
أبي طالب كان ينهى عن أذاه ولا يؤمن به
وإن ما
يهلكون بالنأي عنه
إلا أنفسهم ؛ لأن ضرره عليهم
وما يشعرون بذلك.