وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون
100-
وجعلوا لله مفعول ثان
شركاء مفعول أول ويبدل منه
الجن حيث أطاعوهم في عبادة الأوثان وقد خلقهم فكيف يكونون شركاء
وخرقوا بالتخفيف والتشديد، أي: اختلقوا
له بنين وبنات بغير علم حيث قالوا عزير ابن الله والملائكة بنات الله
سبحانه تنزيها له
وتعالى عما يصفون بأن له ولدا.