ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين
17-
ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم أي: من كل جهة فأمنعهم عن سلوكه، قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: ولا يستطيع أن يأتي من فوقهم لئلا يحول بين العبد وبين رحمة الله تعالى
ولا تجد أكثرهم شاكرين مؤمنين.