قوله تعالى
ولا تصعر خدك للناس قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد : معناه لا تعرض بوجهك عن الناس تكبرا وقال
إبراهيم هو التشدق ومعناه يرجع إلى الأول ؛ لأن المتشادق في الكلام متكبر ، وقيل : إن أصل الصعر داء يأخذ الإبل في أعناقها ورءوسها حتى يلوي وجوهها وأعناقها فيشبه بها الرجل الذي يلوي عنقه عن الناس ، قال الشاعر :
وكنا إذا الجبار صعر خده أقمنا له من ميله فتقوما