عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
أحكام القرآن للكيا الهراسي
سورة النساء
تفسير قوله تعالى فما لكم في المنافقين فئتين
فهرس الكتاب
أحكام القرآن للكيا الهراسي
الكيا الهراسي - عماد الدين بن محمد الطبري
صفحة
474
جزء
1
2
3
4
[
ص:
474 ]
قوله تعالى:
فما لكم في المنافقين فئتين
الآية: (88) .
هؤلاء كانوا أسلموا
بمكة
ولم يهاجروا، وكانوا يعينون المشركين على المسلمين تقية وتحببا إليهم.
قال الله تعالى:
فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله
.
يعني يسلموا ويهاجروا، لأن الهجرة تتبع الإسلام، وهو كقوله تعالى:
ما لكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا
وكل ذلك كان حالة كانت الهجرة فرضا.
وقال عليه السلام:
nindex.php?page=hadith&LINKID=888373
"أنا بريء من كل مسلم أقام بين أظهر المشركين
nindex.php?page=hadith&LINKID=6964
وأنا بريء من كل مسلم مع مشرك، قيل: لم يا رسول الله؟ قال: لأبرأ آثارهما".
ثم نسخ فرض الهجرة.
وروى
nindex.php?page=showalam&ids=11
ابن عباس
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم فتح
مكة:
nindex.php?page=hadith&LINKID=651703
"لا هجرة ولكن جهاد ونية، وإذا استنفرتم فانفروا".
وقال عليه السلام:
nindex.php?page=hadith&LINKID=650009
"المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده،
[
ص:
475 ]
والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه".
التالي
السابق
الخدمات العلمية
تفسير الآية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم
تخريج الحديث