قوله تعالى :
وهن العظم مني ، الآية \ 4.
يدل على أنه
يستحب للمرء أن يذكر في دعائه نعم الله تعالى عليه، وما يليق بالخضوع، لأن قوله :
وهن العظم مني ، إظهار للخضوع، وقوله :
ولم أكن بدعائك رب شقيا ، إظهارا لعادات تفضله في إجابة أدعيته، ثم عقب ذلك بالمسألة فقال :