ذكر أي هذا الذي أتلوه عليكم ذكر
رحمت ربك [أي -] المحسن إليك بالتأييد بكشف الغوامض وإظهار الخبء
عبده منصوب بـ "رحمة"، لأنها مصدر بني على التاء، لا أنها دالة على الوحدة
زكريا [أي -] ابن ماثان، جزاء له على توحيده وعمله الصالح الذي حمله عليه الرجاء للقاء ربه، والرحمة منه سبحانه المعونة والإجابة والإيصال إلى المراد ونحو ذلك من ثمرات الرحمة المتصف بها العباد