صفحة جزء
ولما كان التقدير: فلئن اتبعتموه إنكم لضالون، عطف عليه: ولئن أطعتم بشرا مثلكم في جميع ما ترون إنكم إذا أي إذا أطعتموه لخاسرون أي مغبونون لكونكم فضلتم مثلكم عليكم بما يدعيه مما نحن له منكرون.

التالي السابق


الخدمات العلمية