ومن خفت موازينه لإعراضه عن تلك الأعمال المؤسسة على الإيمان
فأولئك خاصة
الذين خسروا أنفسهم لإهلاكهم إياها باتباعها شهواتها في دار الأعمال وشغلها بأهوائها عن مراتب الكمال; ثم علل ذلك أو بينه بقوله:
في جهنم خالدون وهي دار لا ينفك أسيرها، ولا ينطفئ سعيرها .