ثم عللوا ذلك بقولهم :
إن أي : ما
هذا أي : الذي جئتنا به
إلا خلق بفتح الخاء وإسكان اللام في قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبي عمرو nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي الأولين أي : كذبهم ، أو ما هذا الذي نحن فيه إلا عادة الأولين في حياة ناس وموت آخرين ، وعافية قوم وبلاء آخرين ، وعليه تدل قراءة الباقين بضم الخاء واللام .