صفحة جزء
ثم أعرق في العموم بما هو معياره؛ فقال: إلا موتتنا الأولى ؛ أي: التي كانت في الدنيا.

ولما ذكر نعمة الخلاص من الموت؛ ذكر نعمة الإنقاذ من الأكدار؛ فقال: وما نحن ؛ وأكد النفي؛ فقال: بمعذبين

التالي السابق


الخدمات العلمية