ولبيوتهم أبوابا أي من فضة أيضا.
ولما كان إفراد السرير يوهم أنه واحد يدار به على الكل، جمع ليفهم أن لكل واحد ما يخصه من الأسرة بخلاف السقف فإنه لا يوهم ذلك فلعله قرئ بإفراده وجمعه، فقال:
وسررا بالجمع خاصة، ودل
[ ص: 426 ] على هدوء بالهم وصفاء أوقاتهم وأحوالهم بقوله:
عليها يتكئون