فبأي آلاء ربكما أي: نعم المربي البليغ الحكمة في التربية
تكذبان أبنعمة الذوق من جهة ما وراء اللسان أم غيرها مما جعله مثالا لذلك من الأعين التي تفور ولا تجري والأنابيب المصنوعة للفوران لأنها بحيث تروق ناظرها لصعودها بقوة نبعها وترشيشها من النعم الكبار.