صفحة جزء
فبأي آلاء ربكما أي النعم العظيمة من المحسن الواحد الذي لا محسن غيره [و]لا إحسان إلا منه ولا تعد نعمه ولا تحصي ثناء عليه تكذبان وبهذه الآية تمت النعم الثماني المختصة بجنة أصحاب اليمين إشارة إلى العمل لأبوابها الثمانية. والله الموفق.

التالي السابق


الخدمات العلمية