صفحة جزء
ولما كان هذا الوصف البديع مقتضيا لما يزدهي عنه النفس لأن يقال: لمن هؤلاء؟ وإن كان قد علم قبل ذلك، نبه عليه بقوله تعالى: لأصحاب اليمين ويجوز أن يتعلق بـ أترابا نصا على أنهن في أسنان أزواجهن.

التالي السابق


الخدمات العلمية