ولما كان الإنسان مؤاخذا بما اكتسب، سبب عن أعماله هذه قوله مؤكدا لتكذيبهم ذلك:
فإن الجحيم أي النار الشديدة التوقد العظيمة الجموع على من يدخلها
هي أي لا غيرها
المأوى أي المسكن له - هذا مذهب البصريين أن الضمير محذوف، وعند الكوفيين أن "أل" نائب عن الضمير - قاله أبو حيان.