صفحة جزء
ولما تشرف الوجود كله بإظهاره فيه نوع تشرف، أطلق هذه العبارة. ولما كان الذي ثم شرفه المهتدي، فكان الوعظ والشرف إنما هو له في الحقيقة قال: لمن شاء منكم أي أيها المخاطبون أن يستقيم أي يطلب القوم ويوجده.

التالي السابق


الخدمات العلمية