صفحة جزء
ولما ذمهم سبحانه وتعالى، بين [وجه - ] ذمهم ببدل اشتمال من أخدودهم فقال: النار أي العظيمة التي صنعوها لعذاب أوليائنا، وزاد في تعظيمها بقوله: ذات الوقود أي الشيء الذي نوقد به من كل ما يصلح لذلك من الحطب وغيره، وعلق ب "قتل" قوله:

التالي السابق


الخدمات العلمية