ثم بين ما أجمل من الرجوع فقال سبحانه:
فادخلي أي بسبب هذا الأمر
في عبادي أي في زمرة الصالحين الوافدين علي، الذين هم أهل للإضافة إلي، أو في أجساد عبادي
[ ص: 44 ] التي خرجت في الدنيا منها، وقراءة "عبدي" بالتوحيد [للجنس] الشامل للقليل والكثير تدل على ذلك