ولما ذكر تكذيبهم، دل [عليه] بقوله:
إذ أي تحقق تكذيبهم أو طغيانهم بالفعل حين
انبعث أشقاها أي أشد ثمود شقاء وهو عاقر الناقة للمشاركة في الكفر والزيادة بمباشرة العقر، وهو
قدار بن سالف ، أو هو [و] من مالاه على عقرها، فإن أفعل التفضيل إذا أضيف صلح للواحد والجمع