آ . (117) قوله تعالى :
ليهلك : فيه الوجهان المشهوران ، وهما زيادة اللام في خبر كان دلالة على التأكيد كما هو رأي الكوفيين أو كونها متعلقة بخبر كان المحذوف ، وهو مذهب البصريين . و
" بظلم " متعلق بـ " يهلك " والباء سببية . وجوز
nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري أن تكون حالا من فاعل
" ليهلك " . وقوله :
" وأهلها مصلحون " جملة حالية .