صفحة جزء
آ. (28) وقرأ عمر بن لجأ: ما كان أباك امرؤ سوء جعل النكرة الاسم، والمعرفة الخبر، كقوله:


3234 - ... ... ... ... يكون مزاجها عسل وماء

[وكقوله:]


3235 - ... ... ... ...     ولا يك موقف منك الوداعا

وهنا أحسن لوجود الإضافة في الاسم.

التالي السابق


الخدمات العلمية