آ. (37) وكذلك قوله:
كذلك سخرها : و
لتكبروا : متعلق به. و
"على ما هداكم" متعلق بالتكبير. عدي بـ "على" لتضمنه معنى الشكر.
[ ص: 281 ] قوله:
"لن ينال الله لحومها": العامة على القراءة بياء الغيبة في الفعلين; لأن التأنيث مجازي وقد وجد الفصل بينهما. وقرئ بالتاء فيهما اعتبارا باللفظ. وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=15948زيد بن علي "لحومها ولا دماءها" بالنصب، والجلالة بالرفع، و "لكن يناله" بضم الياء، على أن يكون القائم مقام الفاعل، " التقوى " ، و " منكم " حال من "التقوى"، ويجوز أن يتعلق بنفس "تناله".