صفحة جزء
آ . (17) قوله : اليوم : ظرف لقوله " لمن الملك " ، و [يجوز ] أن يكون ظرفا للجار بعده ; لأن التقدير : الملك لله ، فهو خبر مبتدأ مضمر ، واليوم معمول لـ " تجزى " ، و " اليوم " الأخير خبر " لا ظلم " .

التالي السابق


الخدمات العلمية