الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام- الرئيسية
- الدر المصون
- تفسير سورة محمد
- تفسير قوله تعالى فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم
صفحة
704
آ . (27) قوله : فكيف : إما خبر مقدم أي : فكيف علمه بإسرارهم إذا توفتهم ؟ وإما منصوب بفعل محذوف أي : فكيف يصنعون ؟ وإما خبر لـ " كان " مقدرة أي : فكيف يكونون ؟ والظرف معمول لذلك المقدر .
[ ص: 704 ] وقرأ الأعمش " توفاهم " دون تاء فاحتملت وجهين : أن يكون ماضيا كالعامة ، وأن يكون مضارعا حذفت إحدى ياءيه .
قوله : " يضربون " حال : إما من الفاعل ، وهو الأظهر ، أو من المفعول .
[ ص: 704 ] وقرأ الأعمش " توفاهم " دون تاء فاحتملت وجهين : أن يكون ماضيا كالعامة ، وأن يكون مضارعا حذفت إحدى ياءيه .
قوله : " يضربون " حال : إما من الفاعل ، وهو الأظهر ، أو من المفعول .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
