آ. (80) وقرئ "تنزيلا" بالنصب على أنه حال من النكرة. وجاز ذلك لتخصصها بالصفة، أو أن يكون مصدرا لعامل مقدر أي: نزل تنزيلا، وغلب التنزيل على القرآن.
و
من رب يجوز أن يتعلق به على الأول لا الثاني; لأن المؤكد لا يعمل، فيتعلق بمحذوف لأنه صفة له، وأما على قراءة "تنزيل" بالرفع فيجوز الوجهان.