صفحة جزء
آ. (4) قوله: ما تسرون وما تعلنون : العامة على الخطاب في الحرفين. وروي عن أبي عمرو وعاصم بياء الغيبة، فتحتمل الالتفات وتحتمل الإخبار عن الغائبين.

التالي السابق


الخدمات العلمية