وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون .
قوله تعالى:
(وأما الذين ابيضت وجوههم) قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: هم المؤمنون . ورحمة الله جنته ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=13436ابن قتيبة: وسمى الجنة رحمة ، لأن دخولهم إياها كان برحمته . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج: معناه: في ثواب رحمته ، قال: وأعاد ذكر "فيها" توكيدا .