وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين [ ص: 207 ] قوله تعالى:
وإذا صرفت أبصارهم يعني أصحاب الأعراف . والتلقاء: جهة اللقاء ، وهي جهة المقابلة . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبو عبيدة: تلقاء أصحاب النار ، أي: حيالهم .