قال nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري : يجوز أن يكون إنكارا لأن يتركوا مخلدين في نعيمهم لا يزالون عنه. وأن يكون تذكيرا بالنعمة في تخلية الله إياهم وما يتنعمون فيه من الجنات وغير ذلك، مع الأمن والدعة. وقوله تعالى: في ما ها هنا أي: في الذي استقر في هذا المكان من النعيم. ثم فسره بقوله: